على المعابر يصادرون الأشواق
على المعابر يصادرون الأشواق و يحتجزون الدمعات الرقاق و ينفذ اللصوص بحقائب كبيرة ، مملوءة بأحلام الأصحاب والرفاق
تائه أنا ... بين الحدود وجوازات السفر و في القلب برد وصقيع ، لا يدفئه كلام ولا قصيدة
فهل ما زلت أنيقة ك فراشات الربيع
وتحلمين بقمر الصيف ... والسهرات السعيدة ؟؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق