جسور الأمــــل
الاثنين، مارس 23
لا أعلم
لا أعلم أي هدوء يتملكني الان و لكن ما أعلمه أن بي من الحزن ما يجعلني هادئ كهدوء الأموات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق