لقد انتقصت من نفسي كثيرا من أجل الحب ولم أجن سوى الخيبة ، لا كلمة باتت نرضي إحساسي بأن لا مكان لي في قلبه أبدا ، لا عتاب من شأنه إقناعي بأن لي قيمة لديه ، ما عاد في قلبي نبضة تغفر غيابه المتكرر ، إنتظرته كثيرا ولم يعد هناك متسع من الوقت لأنتظر إيابه ونسيت ولا أدري كيف سوى أن مساحة الغفران في صدري ضاقت وجدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق