الطفل الذي يموت الان في الخيمة ، المرأة ، الرجل ، العائلة بأكملها ، كلهم تركوا بيوتهم لينجوا في المنطقة الامنة لم يقتلوا بالصواريخ فحسب ، لقد قتلوا بالخذلان والخيبة
هي محاولة الحلم الأخيرة العودة الأخيرة العيون المفقوءة التي لم نجدها في الج.. ث.. ث ، الأذرع المبتورة ، قطعت الحواجز لتحتضن الغرف والممرات ، هي محاولة العودة الأخيرة إلى ديارهم كل الأشلاء قفزت من الخيمة وعادت ، لكنها لم تجد الديار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق