الأحد، أكتوبر 23

وهو الامر الذي افتقده


وهو الامر الذي افتقده ولااجيده كتابة او نقلا .... لا افكر واقفل على عقلي وذاكرتي وابدأ معك اروع هذياني وابتعد عن عالم المدنية وألوذ معك بين روعة .... كلماتي أصبحت حائره وضاعت حروفي مع ضياع قلمي ... عندها أختنق قلبي وبدء بالبكاء لكن كان دموعي هي الصمت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق