تأخذنا الفرحة لنرحل مع أرواحهم بالحب وجنـة اللقاء ، فاحتلوا القلب ، فكان الحب من أسمى عطاياهم والتسامح والرقة ، من أجل أرواحا احتضنتهم بالحب ، فشاركونا أحزان وأفراح ، ودمعات وبسمات و كم قضينا تلك الأحاسيس معا نتفق ونختلف ، نتحادث ونبكي ، نزين الشوق بأرق مشاعرنا ، حتى تأتي تلك الغيمة السوداء لـتمطرنا سحابة الفراق ، كأن الزمان ضاق بنا ويود التخلص منا ، يأتينا ذلك الشبح المخيف ، الذي يحمل اسما دائما كنت أخشاه إنه شبح الرحيل ، يأتينا فجأة لينزع روحا استوطنت فينا ليذيقنا الألم والاه ، تاركا لنا مساحة من الذكرى الدامعة ، فيلبس الكون السواد ويعلن الإحساس
مهما حاولنا النسيان ، إلا أن الذكريات تبقى محفورة داخلنا ، تذهبنا لعالم جميل نتذكر فيه أجمل اللحظات ، حتى وإن كانت مؤلمة يبقى لها رونق خاص بالقلب ، فقد تجمعنا الدنيا بأشخاص أو قد نمر بأماكن لم نعتبرها في بداية الأمر مهمة ولكن عند الابتعاد نشعر بقيمتها ومدى تأثيرها ، فنعيش بذكريات وأمل أن تعود من جديد
الذكريات الصامتة بين القلب والعقل تكسر القلب
ما أجمل الحياة عندما تكتسب أصدقاء أوفياء لا يجيدون التصنع ولا يتلاعبون بالأقنعة ، فتبقى ذكرياتنا معهم رمزا لكل شيء جميل
قد تأخذنا الظروف بعيدا وإلى حيث لا نعلم وتشغلنا زحمة الحياة وكل منا يبحث فيها عن الاستقرار والطمأنينة ولكن رغم هذا وذاك تبقى لكم ذكرى طيبة بالنفس وتبقى الأرواح متعلقة ببعضها
مع أنك تملك ذكريات كثيرة ، لكنك لا تستطيع أن تختار ما تتذكره ، فالذكريات هي التي تفرض نفسها وقت تشاء
لن تعلم قيمة الشيء الذي تملكه حتى تخسره ولكن الحقيقة هي أنك دائماً تعلم قيمة ما تملك و لكن لا تعتقد أبداً أنك سوف تخسره يوما
مكانك من قلبي هو القلب فليس لشئ فيه غيرك موضع و حطتك روحي بين جلدي و أعظمي فكيف تراني إن فقدتك أصنع ؟
بعض البشر قلوبهم مثل ورقة خريف جافة ، مهما رويتها لمن تحصر بين يديك أبدا ، فلا ترهق نفسك و اتركها للرباح
اعتذر لأني أفتقدك ولا أخبرك ذلك ، لكنك خيبت ظني ذات حين : أوجعتني و أنا كنت بكامل الشوق بين يديك و افتقدك !
إن نبضات قلبي لم تنبض إلا بحبك ولم أسمع دقات قلبي إلا وأنا معك فبعد كل هذا يسألونني لماذا أحبك كل هذا الحب ... ليتهم يعرفون الان ويسمعون دقات قلبي وهي تنادي عليك وتحس بها وتعرف كم أنا أحبك وأشتاق لك
كل الأصوات تدخل إلى اذني إلا صوتك .. يدخل إلى قلبي
لماذا؟
لماذا الناس تغيرت ؟
لماذا أصبحت المشاعر الصادقة شيء نادر
لا أنكر أن للمشاعر الصادقة وجود و لكن وينها ؟؟
لماذا أصبحت المشاعر صفقة رابحة للحصول على مايريدون ؟
والأسوء أن تكون لعبة !!!!
لماذا أصبحت الأحاسيس والمشاعر لعبة مسلية في يد كثير من الشباب
أحتاج أن أبكي دون ان يري أحد ملامح وجهي حتي أفرغ كل شئ بداخلي وعندما أنتهي لا أريد من أحد ان يسالتي عني شئ
بعيد عن غيابك ؟؟
وعن ليالي الحزن و بحة الانين
بعيدا عن كل ما ابعدك عني أشقت إليك
ليست المره الاولي ؟
بل هي عادتي في كل يوم ولكن بصمت
قمة الجرح أن تغمض عينيك على حلم جميل و تستيقظ على وهم مؤلم ، أن ترى الأشياء حولك تتلوث وتتألم بصمت ، أن تقف عاجزاً عن الإحساس بشعور جميل يتضخم به قلب أحدهم تجاهك ، أن تكتشف أنك تمثل شطراً عظيماً من خارطة أحلام إنسان ما وتدرك خذلانك المسبق له ، أن تمد يدك لإنتشال أحدهم فيسحبك لإغراقك معه ، أن تشعر بأنك خسرت أشياء كثرة لم يعد عمرك يسمح باسترجاعها ، أن تلتقي شخصا شاطرك نفسك يوماً فتكتشف أن مشاغل الحياة قد غيبتك عن ذاكرته تماما ، أن تمر عليك لحظة تتمنى التخلص فيها من ذاكرتك
نتعرض للجرح من أقرب الناس إلى قلوبنا فتنكسر ، ثم نبكي ونتوع ونتحسر ، فحجم الألم كبير والجرح الذي صرخت منه قلوبنا بمقدار حبنا تعلقنا بهم والجرح الذي تسببوا فيه يساوي مكانتهم وفي الروح حزن يتسلل ليقتل كل لحظه أمل مسكينه قلوبنا فرحها أختار الممات لم يحتمل كل هذه الصدمات
عندما نظرت إليك اليوم لم أرى الطيبة النائمة على أهدابك ، بل رأيت جمودا في عينيك ، لم أشعر حنان لمستك ، بل كنت أخفي يدي عن عنف يديك وتحدثت كثيراً لتصمت أنت ، هروبا من صرامة كلماتك وقسوة صوتك
وجع كبير أن تتلقى صفعة قوتة في وقت كنتحتاج به لمن يربت على كتفك ويشحنك بالعزيمة في عز ضعفك ! لكن الوجع الأكبر أن تكون هذه الضربة من أُناس وهبتهم حياتك لأن حسب حسب حياة ، واويتهم في فؤادك جاعلا منه لهم الملاذ والوطن
ولكنه ابتسم واستأنف : خلف هذا الجمال الخارجي قلب ينبض بالدفء
عن نظرة الناس ليك و اشياء اخري كل واحد فينا بيتأثر بأي تعليق يوجه ليه، حتي لو كان من حد ميعرفوش ، مثلا لو قابلت غلط ، كمان هينصحوك لله ف لله ، لانهم بيحبوك و عايزينك تكون احسن واحد ف الدنيا دي كلها
اذا تكلم قلبى فلن ينطق سوا اسمك
واذا دق قلبى فلن ينبض الا لأجلك
فكم انا من العشق أحببتك وكم اتمنى ان تكون أنت قدرى وإن اكون انا قدرك
أعلم انني أنثى مهووسه بحبك وأدرك كم أتتبع خطواتـه ، تجاوزت ألف مدينة لاصل إليك وكنـت أعلم انك سري الجميل معك تعلمت كيف اتناول من يديك وجبه الحب مغمسه بطعم الحنين ، معك تعلمت كيف احب الدنيا من جديد
فاعلم يا نور الـعين اننى احبك
كنت وستبقى حبيبي ، حتى وإن لم تكن أنت نصيبي ، فأنا أحبك وسأبقى أحبك وإن مت في قلبي سيخلد حبك ... بك عرفت للحياة معنى ... فكنت أنت أجمل معنى فيها وبحبـك أشـرقت شمسي وغدت حياتي كلها مضيئة
إن نبضات قلبي لم تنبض إلا بحبك ولم أسمع دقات قلبي إلا وأنا معك فبعد كل هذا يسألونني لماذا أحبك كل هذا الحب ... ليتهم يعرفون الان ويسمعون دقات قلبي وهي تنادي عليك وتحس بها وتعرف كم أنا أحبك وأشتاق لك
أحبك بكل ما تحمله هذه الكلمه من معنى
أحبك بكل إحساس يتلهف لرؤيتك
أحبك بكل شوق وأشتياق لسماع صوتك
أحبك بكل ما فيها من نعمات موسيقيه
أحبك بكل ماتخبئها هذه الكلمه من عناء وأقولها لك وحدك ولا أريد سمعها من أحد غيرك
حبيبي عندما أنام أحلم أنني أراك ، بالواقع وعندما أصحو أتمنى أن أراك ثانية ، في أحلامي
أنت الحب والإحساس يا من علمني كيف الإحساس يكون ، إن نبضات قلبي لم تنبض إلا بحبك ولم أسمع دقات قلبي إلا وأنا معك ، فبعد كل هذا يسألونني لماذا أحبك كل هذا الحب ، ليتهم يعرفون الان ويسمعون دقات قلبي وهي تنادي عليك وتحس بها وتعرف كم أنا أحبك وأشتاق لك
سأكون لك قلب يحبك بشكل لا يوصف
سأكون لك روح أوجاعها من أوجاعك
ساأكون لك كل شيء فوق ما تتمناه
سأكون معك في جميع حالاتك ، حزنك ، فرحك ولن أتركك مهما حصل لأنني حقا أحببتك
