أجبرتني
دموعي أن أكتب أجبرتني همومي أن أبكي ويجبرني قلبي أن أفكر ويجبرني
التفكير أن أتألم ويجبرني التألم أن أنزف ويجبرني النزف أن أموت
ويجبرني الموت أن أتحسر
سيكون التغيير مؤلم جداً حينما تتغير قلوب كنت تعتقد أنها الجزء الاخر منك
في الليل تختنق صدورنا ، تتشابه ملامحنا ، نبكي كثيرا ونخفي الدموع خوفا من أن يراها أحد
الحزن
هو ذلك الموت البطيء ... هو ذلك الألم الصامت الذي يغرس في جسم الإنسان وهو
يحاول أن يخفيه ويظهر علنا على شكل اهتزازات في الجسم كالزلزال تعمل على
زلزلة جميع مشاعر الألم
لا تحزن على طيبتك ، فإن لم يوجد في الأرض من يقدرها ففي السماء من يباركها
أحياناً نتمنى أن تكون أحلامنا حقيقة وأحياناً نتمنى لو كانت حقيقتنا حلماً
أن تشتاق للذكريات أصعب من أن تشتاق للأشخاص
طبيعي انك تعمل خير وتتقابل بالشر ومش بعيدة لو انطعنت بظهركـ ؛ المهم انك كون قوي وكمل معروفك ، حتى لو الناس ما بتستحق
عندما تكون إنساناً عفوياً قد تقع في مشاكل لم تتوقعها، لأن النقاء الذي بداخلك لم يتوافق مع التلوث الذي تعج به عقول بعض البشر
لا تسيء الظن بشخص صامت لم يتكلم ، فـــ ربما لو قرأت ما بداخله لوجدت أنه يود لك الخير أكثر من المنافقين حولك .!
الحياة لن تعطيك كل ماتحب ، لكن القناعة تجعلك تحب كل ما لديك
لست أدري من أين أبدأ ولا من أين أنتهي ... الاروع هيالروح التي ادركت
ماوراء حروفي كروحك
هناك علاقة حب قوية بين قلبي
وقلمي لم أر مثلها .... ولدت من حرف فتهافتت كلماتي فوق سطورعمري لتسطر
..... صدقا لا أعلم ماحل بي
حنيني إليكي لا يغفو أبداً ، لا أدري ما السبب في ذلك .. أي حب ... هي
أقوى و أشد بأن تقاس بمقياس ريختر .. أتدرين ما الذي .... كثيراً ما قرأت
هذه الجملة ، في كثيرٍ من الكتب والروايات وجدت نفسي بين بعثره
حروفي ، نهضت وأمسكت قلمي
وهو الامر الذي افتقده ولااجيده كتابة او نقلا .... لا افكر واقفل على عقلي
وذاكرتي وابدأ معك اروع هذياني وابتعد عن عالم المدنية وألوذ معك بين روعة
.... كلماتي أصبحت حائره وضاعت حروفي مع ضياع قلمي ... عندها أختنق قلبي
وبدء بالبكاء لكن كان دموعي هي الصمت
