الاثنين، يناير 16

وصحوت من نومي

وصحوت من نومي على الدموع وسالت نفسي متى تاتي وياليت نفسي تعرف متى الرجوع شعرت بوحده لا اعرف وصفها وانا الذي كنت بواقعي قنوع توسلت الى الله ورجوته

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق