الاثنين، أكتوبر 15

اعتذر لأني أفتقدك

اعتذر لأني أفتقدك ولا أخبرك ذلك ، لكنك خيبت ظني ذات حين : أوجعتني و أنا كنت بكامل الشوق بين يديك و افتقدك !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق