السبت، يناير 7

تسألني

تسألني: لم لم تعاتبهم هذه المرة كعادتك فأقول لك : كنت أعاتبهم لأني كنت أريد أن أبقى أما الآن فقد اكتفيت وأريد أن أغادر وأنا حين أُغادر أقفل الباب خلفي بهدوء وأمضي يصبح المرء باردا لشدة ما احترق العتاب  هو تطهير للجرح  فلا يصح أن تخيط جرحك دون أن تنظفه ولكن الأمر مختلف هذه المرة ليست كل الجروح قابلة للشفاء

الإعتياد على الألم يجعل الألم غير مؤلم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق