الجمعة، نوفمبر 1

لو كنت أعرف




لو كنت أعرف أن هذه هي المرة الأخيرة التي أراك فيها تخرج من الباب لكنت احتضنتك ، وقبلتك ، ثم كنت أناديك لكي احتضنك وأقبلك مرة أخرى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق