السبت، فبراير 28

لا مستقبل بدون حاضر

لا مستقبل بدون حاضر  ولا حاضر بدون ماضى
فالذكرى في الماضى ،،، لذلك انا عاشقة الذكرى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق