السبت، فبراير 22

هكذا هي الأيام

هكذا هي الأيام حرمتني حتى من الأحلام ، عشقت الوحدة والعذاب ، الأفراح بيني وبينها حجاب 
إلى متى يا قلبي ؟ إلى متى ستؤلمني الأيام ؟ وإلى متى سأكتم الأحزان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق