الخميس، فبراير 27

لا أعلم

لا أعلم  أي هدوء يتملكني الان ولكن ما أعلمه أن بي من الحزن ما يجعلني هادئ كهدوء الأموات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق