السبت، مارس 17

عند احتضان أمي

 

عند احتضان أمي لي شعرت ورغبت بالبكاء
فـ خوفا عليها من سماع صوت بكائي الحزين
حبست دموعي ولم اطلق سراحها
خوفاً عليها من ذرف الدموع
كم هي ثمينة دموعك ي أمي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق