تبــــــــــ للزمان ـــــــــــاً
فلست أنا من يرضى بالأحزان
ولست أنا من سيرتضي
أنا تنام على خده دمعتان
فتباً للزمان
زمانٌ به تشابهت
طهارة الحب .. وحقارة الإنسان
زمانٌ به تحولت
ليالي الحب .. إلى هجر وحرمان
زمان به ما زلت أصارع
بين الموت و النسيان
فلست أنا من سيرضى
أن تبات على خدكِ دمعتان
فتباً للزمان
وتباً لمن كان السبب
في جعل عينيكِ تبكيان
وتباً لهم ولأقوالهم
فلن أترككِ
فحبك في قلبي كالإيمان
وكصورة في خيالي
أراها في كل مكان
وحبك جنة فيها سأعيش
ولن أرتضي هذه النيران
ولست أنا من سيرضى
أن تبات على خدينا دمعتان
فتباً للزمان
فمن حبيبتي رسم الخطى
وصير حبك كفرٌ وذنب به أدان
لن أرتضي حبيبتي منك بالقليل
فقد ولى زمان به دمعي يسيل
وأرتضي أن أكون خسران
فتباً للزمان
وتباً لك أن لم تكوني
كما كنتي جنة لي وأحضان
فتحركي يا من ملكت كل شيء
لا تتركيني وحدي أسير في الدخان
فتعقلي وتذكري من أنا ومن أنتِ ؟
ومن له حقُ أن يحرم عاشقان ؟
فلا تتقيدي ولا تتردي
فأما أن تحبي .. وتعيدي هوانا كمان كان
جنة وليالي دافئة وشوق ولقاء وأحتضان
فما كان للحزن في قلوبنا مكان
فتباً للزمان
وأما أن تقولي لن أجازف حبك في حياتي
فلدي ما هو أحلى وأغلى منك يا حياتي
كانت ليالٍ بها كنا وأنقضت
وأنتهى كل شيء كان
فلست من ستجازف حياتها
في سبيل عاشق ولهان
هذه هي النهاية ..
فارحل أن شئت أو فأبقى
فلن أجازف حبك الآن
واكتبي لكِ السعادة
واكتبي لي الأحزان
فاذأ تباً لكِ حبيبتي لا للزمان
فلست أنا من ستبات
على خده في سبيلك دمعتان
ولست أنا من سيبقى
ينتظر منك الحب كإحسان
فأن إخترتي أن لا تكوني حبيبتي
فليكن ما شئتي
فلست أنا من يرضى بالأحزان
ولست أنا من سينسى
ولست أنا من كان الجبان
ولست أنا من ستبات أذا إخترتي الرحيل
في قلبه الأحزان
ولن تبات بعد الآن على خدي دمعتان
فتباً لك حبيبتي وللزمان
فقد تحطم القلب بعد رحيلك
ولم تعد أيامي تعزف الألحان
ولم يعد في القلب نبضٌ
ولم تعد عيناي إلا تبكيان
فتباً لي ولك وللزمان
وتباً لمن قال حبيبتي
أني سأكون بعدك إنسان
فقد نفذت مني الدموع
وأنتهى الحب في حياتي والحنان
فلن أبات العمر وعلى خدي دمعتان
فتبا لكل شيءٍ في الحياة
وتباً لكِ حبيتي ... وتباً لي ... وتباً للزمان
فلست أنا من يرضى بالأحزان
ولست أنا من سيرتضي
أنا تنام على خده دمعتان
فتباً للزمان
زمانٌ به تشابهت
طهارة الحب .. وحقارة الإنسان
زمانٌ به تحولت
ليالي الحب .. إلى هجر وحرمان
زمان به ما زلت أصارع
بين الموت و النسيان
فلست أنا من سيرضى
أن تبات على خدكِ دمعتان
فتباً للزمان
وتباً لمن كان السبب
في جعل عينيكِ تبكيان
وتباً لهم ولأقوالهم
فلن أترككِ
فحبك في قلبي كالإيمان
وكصورة في خيالي
أراها في كل مكان
وحبك جنة فيها سأعيش
ولن أرتضي هذه النيران
ولست أنا من سيرضى
أن تبات على خدينا دمعتان
فتباً للزمان
فمن حبيبتي رسم الخطى
وصير حبك كفرٌ وذنب به أدان
لن أرتضي حبيبتي منك بالقليل
فقد ولى زمان به دمعي يسيل
وأرتضي أن أكون خسران
فتباً للزمان
وتباً لك أن لم تكوني
كما كنتي جنة لي وأحضان
فتحركي يا من ملكت كل شيء
لا تتركيني وحدي أسير في الدخان
فتعقلي وتذكري من أنا ومن أنتِ ؟
ومن له حقُ أن يحرم عاشقان ؟
فلا تتقيدي ولا تتردي
فأما أن تحبي .. وتعيدي هوانا كمان كان
جنة وليالي دافئة وشوق ولقاء وأحتضان
فما كان للحزن في قلوبنا مكان
فتباً للزمان
وأما أن تقولي لن أجازف حبك في حياتي
فلدي ما هو أحلى وأغلى منك يا حياتي
كانت ليالٍ بها كنا وأنقضت
وأنتهى كل شيء كان
فلست من ستجازف حياتها
في سبيل عاشق ولهان
هذه هي النهاية ..
فارحل أن شئت أو فأبقى
فلن أجازف حبك الآن
واكتبي لكِ السعادة
واكتبي لي الأحزان
فاذأ تباً لكِ حبيبتي لا للزمان
فلست أنا من ستبات
على خده في سبيلك دمعتان
ولست أنا من سيبقى
ينتظر منك الحب كإحسان
فأن إخترتي أن لا تكوني حبيبتي
فليكن ما شئتي
فلست أنا من يرضى بالأحزان
ولست أنا من سينسى
ولست أنا من كان الجبان
ولست أنا من ستبات أذا إخترتي الرحيل
في قلبه الأحزان
ولن تبات بعد الآن على خدي دمعتان
فتباً لك حبيبتي وللزمان
فقد تحطم القلب بعد رحيلك
ولم تعد أيامي تعزف الألحان
ولم يعد في القلب نبضٌ
ولم تعد عيناي إلا تبكيان
فتباً لي ولك وللزمان
وتباً لمن قال حبيبتي
أني سأكون بعدك إنسان
فقد نفذت مني الدموع
وأنتهى الحب في حياتي والحنان
فلن أبات العمر وعلى خدي دمعتان
فتبا لكل شيءٍ في الحياة
وتباً لكِ حبيتي ... وتباً لي ... وتباً للزمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق