الخميس، يناير 3

لا أعلم

لا أعلم ما الذي أريده بعد فقداني لأغلى ما كنت أملك ، لربما بالذهاب إلى عالم لا عالم فيه ، أو لربما الموت المؤقت أو الأبدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق